1. الزرنيخ والفلورايد. • منظمة الصحة العالمية (وو) حددت الزرنيخ والفلورايد على أنهما من أخطر الملوثات غير العضوية في مياه الشرب على مستوى العالم. يمكن أن يتواجد الزرنيخ، وهو شبه فلز، بشكل طبيعي في المياه الجوفية، كما يوجد في أغلب الأحيان في آسيا،
Moreيمكن أن يؤدي الإفراط في استخراج المياه الجوفية لعمليات التعدين إلى استنزاف طبقات المياه الجوفية، مما يقلل من توافر المياه للمجتمعات المحيطة.
Moreفعلى سبيل المثال، تُستخدم النظائر المشعة الموجودة طبيعياً في المياه الجوفية كالتريتيوم والكربون-14، والغازات الخاملة كالهيليوم-3 والهيليوم-4 والكربتون-81، لاكتساب المزيد من المعلومات عن عمر ...
Moreتأثير التعدين على المياه الجوفية. يعد التعدين عنصرًا حيويًا في العديد من الاقتصادات، حيث يوفر معادن قيمة وموارد ضرورية لمختلف الصناعات. ومع ذلك، فإن هذا النشاط غالبًا ما يكون على حساب البيئة، مع وجود مصدر قلق كبير وهو تأثيره على المياه الجوفية.
More[1] ويمكن أن يحدث الزرنيخ المعدني بصورة طبيعية في المياه الجوفية، حيث يظهر في معظم الأحيان في آسيا، بما في ذلك في الصين والهند وبنغلاديش. في سهل الغانج في شمال الهند، وبنجلاديش. يؤثر التلوث الشديد للمياه الجوفية بفعل الزرنيخ الذي يحدث بشكل طبيعي على
More2024年1月28日 وقد أظهرت دراسة نشرت حديثا أن مستويات المياه الجوفية حول العالم شهدت انخفاضا واسع النطاق ومتسارعا على مدى السنوات الأربعين الماضية، وسط ممارسات ري غير مستدامة وتأثيرات تغير المناخ، وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر"
More2022年3月21日 ويشدد التقرير على أن منع التلوث يتطلب استخداما مناسبا للأراضي ولوائح بيئية مناسبة، خاصة عبر مناطق إعادة تغذية الخزان الجوفي، مما يدفع الحكومات، بصفتها وصية على الموارد، إلى ضمان توزيع ...
Moreوهذا يشمل على سبيل المثال مستويات أعلى من الزرنيخ في المياه الجوفية. وتستخدم الوكالة نظيران لليورانيوم، هُما اليورانيوم 238 واليورانيوم 235، لتقييم ما إذا كان اليورانيوم في الماء من منشأ ...
More